Canalblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

inventions et innovations

22 mars 2009

علاقة المخترعين بالجمعيات العربية للمخترعين

للاسف الشديد عادة ما نشاهد الجمعيات في عدة بلدان من العالم تعمل على مساعدة المنطوين تحت رايتها لكن ما نشاهده في العالم العربي عكس ذلك واصبحت هذه الجمعيات اداة تخريبية وليس اصلاحية اعرف ان البعض يرى عكس ذلك لكن الواقع شيء اخرالبعض يعلل ذلك بقلة الدعم الموجه لهذه الجمعيات لكن السؤال الذي يطرح نفسه في كل مرة نشاهد رئيس جمعية علمية عربية يتحدث امام وسائل الاعلام وكان ميزانية وزارة بحالها تحت قدميه لمذا لا يقول الحقيقة ؟ وبالتالي ادى واجبه واراح غيره بالنسبة لي لا يهمني حال هؤلاء الجمعيات بقدر ما يهمني النتائج وعندما نتطرق الى النتائج فانها تحاكي الصفروهذا بشهادة المنظمات الدولية وكم من مرة نقرأ بعض التقارير التي تصنف العالم العربي بانه في اخر طابور التطور العلمي لمذا نترقب نصيحة غيرنا؟ هل ان العالم العربي ليس فيه من يقدم النصائح والتوجيهات ؟ وكممن مرة نشاهد دولة عربية تقدم للعالم شهادة على ان العالم العربي ما زال يعيش على اوهام الماضي وللذكر فان مسابقة المخترع العربي التي نظمتها دبي شهادة على ذلك! فاستنجدوا ومنذ البداية بخبراء تطوير دولييون لتقييم المتسابقين هذا ما يعني انه لا يوجد في العالم العربي من هو جدير بالذكر ليقيم اختراع او ابتكاروهذا بالطبع بشهادة دولة عربية بالامس شاهدنا كلنا التقرير البريطاني الذي يستعرض 95 دولة مهددة بالمجاعة نتيجة الازمة المالية التي تعصف بالعالم اتمنى ان تكون هذه الازمة درسا لنا كعرب لتقييم الاقتصاديات الهشة التي يعتمدها العالم العربي ولنرسم ملامح الاقتصاد المستقبلي لهذه الامة فالتعليم اساس التطور الاقتصادي كما ان المخترعين والمبتكرين العمود الفقري لاكتساب التكنولوجيا وبالتالي الاقتصاد القوي ولن نستطيع في يوم من الايام التخلي عن هؤلاء بالامس كنا نعزي ذلك للظروف الاستعمارية التي مر بها العالم العربي لكن اليوم لمن سنعزي هذا التخلف العلمي الذي يشهده العالم العربي؟   

Publicité
21 mars 2009

نداء عاجل

لم اعد بوسعي ترقب المستقبل وخاصة انه لا امل لي في ذلك لانني بصراحة بدات اعيش لا لشيء وانما اكافح من اجل البقاء وخاصة انني طرقت جميع الابواب التي استطعت الوصول اليها كنت بودي وعلى امل ان انطلق من بلدي تونس نحو المستقبل الذي رسمته لنفسي في ما مضى لكن اليوم لا امل لي في ذلك وخاصة ان جميع الابواب قفلت في وجهي حاولت الاتصال في كم من مرة ببعض الوسائل الاعلامية يعني الصحافة المرئية والمسموعة لكن لا اعرف ماهو المانع من التحدث بجراة وشفافية هل الحديث عن حياتي يهدد امن الاخرين؟ لا اعرف الكل يقول ان صحافتنا تتمتع بالحرية لكن معي لا وعلى سبيل الذكر مثلا قناة حنبعل على علم بما حدث لي وكذلك القناة السابعة لا اعرف مذا افعل حتى تفتح لي الابواب لو كنت اجيد الغناء والرقص والتعري لوضعت صورتي في الاعلانات هذا هو الحال الا يكفي تضحيتي بحوالي 15 سنة من عمري من اجل مذا ؟ بصراحة من اجل وطني من اجل رفع راية بلدي في المحافل الدولية من اجل ان يذكر انه هناك مواطن تونسي او عربي او افريقي اخترع محرك بنظام جديد لكن وبصراحة لم اجد ولو واحد فقط يستمع الي ياخذ بيدي يساعدني على تخطي الحالة التي اعيشها حاولت مراسلة بعض الوسائل الاعلام العربية بغية ان اجد من يتكفل بي او يساعدني في شكل استثمار او شراكة ومن ضمن هذه القنوات الجزيرة والعربية وغيرهما لكن لم اجد كذلك من يستمع الي صحيح هم يعرضون ما يشاؤون مثل القطط والكلاب وبعض الطرائف او ما خلفه الاعلام الغربي لكنهم لا يتجراون على مساعدة مواطن عربي في حاجة لهم ونحن ندفع فاتورة وجودهم اعرف ان العالم العربي ما زال وسيزال يعاني من التخلف الفكري والعلمي وليس التخلف انك لا تستطيع الكتابة والقراءة فكم من متعلمون ودكاترة لكنهم متخلفون فنحن وبصدق في حاجة ماسة للوعي الوعي الذي نحلم به في ما مضى لم يتحقق ليومنا هذا ومن تجربتي ما زال المثقف العربي ينظر الى الغرب بنظرة تبين الفرق الشاسع بيننا وبينهم كذلك الاعلام العربي ما زال يشعر بالنقص وكثيرا ما نشاهد بعض الفضائيات العربية تعرض اخبارا عن بعض المخترعين والمبتكرين العرب بعد ان يجف القلم الغربي من كتابة اخبارهم اين كان هؤلاء الفضائيات عندما كان هؤلاء في امس الحاجة لمن ينشر اخبارهم ؟ انا من الذين اتمنى الموت ليلا ونهارا لكي لا اعيش غدا بصدق لقد دفعت ثمنا غاليا من اجل الوصول الى ما انا عليه لكن ما هي النتيجة التي تحصلت عليها ؟ انني الان اجول الشوارع ليلا نهارا من اجل لقمة عيش اسد بها رمقي لا اكثر ان كان اسمي اولقبي لا يعني الكثير للبعض فانا مستعد لبيع جل اختراعاتي بالدينار الرمزي لمن اسمه ولقبه يعني الكثير للبعض او الغير

انا اليوم مستعد لابيع بعض الاختراعات لاي كان من اجل تامين خبز بقية حياتي ومستعد للتفاوض والتنازل عن حقوقي لغيري من اجل ان اعيش

بصدق احببت بلدي كما احببت امي رحمها الله لكنني لم اجد من يساعدني في الوصول الى الهدف المنشود وكل من يرى عكس ذلك فانا موجود للرد عن اي استفسار كان اتمنى ان اجد من يستمع الي ومن ياخذ بيدي لاجد من يساعدني في الوصول وانا مستعد لارجاع الصاع صاعين      

13 mars 2009

حكاية مخترع عربي مع اختراعه

Untitled_2  صورة للنظام الجديد وموضوع الاختراع الذي يعوض العمود المرفقي 

m7            صورة لمحرك 15 اسطوانة يستعمل خصيصا للطائرات العمودية الهليكوبتر

Untitled_1   صورة للنموذج الذي تم صنعه بلبنان وهوالان موجود بليبيا ويعمل على احسن ما يرام

فوزي بن رمضان المعلاوي

المستوى التعليمي

سنة سابعة رياضيات تقنية لكنني واصلت تعليمي باستعمال الانترنت وشراء الكتب العلمية والمجلات

السيرة المهننية

منذ ان تخرجت من الدراسة توجهت الى ميدان العمل بعد اداء واجبي الوطني وكنت افضل العمل المستقل وعملت كثيرا في ورش البناء ومازلت الى حد الان اعمل في هذه الورش فالعمل الحر يوفر لي الفرصة الكاملة لانجاز بعض المعاملات التي تخص بعض الابحاث التي اقوم بها كتوفير الوقت الكافي للابحار في عالم الانترنت والبحث عن بعض الكتب التي تهتم بموضوع البحث بصدق في جل البلدان العربية نعاني الكثير والكثير من اجل القليل ولم يوجد او توجد مؤسسة عربية تقدر الجهود والتضحيات التي نقوم بها ليس اخذ بعض الشهائد وسماع كلمات الشكر يكفي لرد الجميل نحن نريد ان نجد من يهتم بنا نريد ان نجد من يستمع لنا نريد من يمد يده لنا يعني باختصار لا يوجد في العالم العربي مؤسسة واحدة رغم هذا الكم من الدول العربية تمد الدعم لاي مخترع كان مع العلم اننا نحن نريد قبل اي شيء كان ان نرفع راية العرب وان نفتخر بكوننا عرب نستطيع ان نبحث وان نبتكر وان نخترع وان ننافس العالم الخارجي بالطبع منافسة شريفة

السيرة العلمية

منذ صغري كنت احلم بان اكون من رواد الباحثين والعلماء وقد  قمت بعدة بحوث اثناء الدراسة وخاصة في الفيزياء والرياضيات والميكانيك صحيح هذه البحوث غير مثمرة لكنها تعلمك عدة اساليب للبحث العلمي من ضمن هذه الاساليب وهي كيفية طرح سؤال لم يطرحه من قبلك احد وهذا هو سر من اسرار البحث العلمي في شتى المواضيع فالاختراع ليس وحي يوحى او علم يدرس انما هو نتيجة لملاحظات لم يلاحظها غيرك او نتيجة لبحث معمق لسؤال لم يطرح من قبل في بعض الاحيان هناك من يواصل بحث قديم وقد يحالفه الحظ في التطرق لجوانب لم يتطرق لها غيره البعض منا يظن ان المخترعين هم من اصحاب الشهادات العليا لكن هذا ليس صحيح فالمخترعين ليسوا بالضرورة ان يكونوا من اصحاب الشهائد العليا والتاريخ يشهد على ذلك

الاختراعات المسجلة

لقد توصلت في صيف وبالتحديد في شهر ماي الى نظام جديد لمحرك ميكانيكي اربع اوقات يعمل هذا المحرك باعداد فردية من الاسطوانات قد يفوق عددها الخمسة عشر من مواصفات هذا الجيل الجديد من المحركات انه يعمل بدون عمود مرفقي وانه كذلك يعمل بدون عمود محدب ويبرد باستعمال الهواء وسجل هذا الاختراع بتونس بالمعهد الوطني للمواصفات والملكية الصناعية تحت رقم 17492 لكن وللاسف هذا التسجيل لم يفدني بشيء يذكر سوى اضاعة الوقت وبعض الاموال التي يعلم الله كيف تحصلت عليها وفي سنة 2005 كتبت في جريدة العرب العالمية تحت عنوان  الاسلوب المنطقي العلمي في التحليل يساعد الانسان في تنمية مواهبه . وقد تحدثت انذك عن هذا الاختراع وانني بحاجة لمن يساعدني لكن على من تقرا زابورك يا داود . وانا لست وبصراحة مستغرب من الذي يجري وانا على علم مسبق ببعض النتائج التي اتحصل عليها

في سنة2006 جمعت كل ما املك وتوجهت الى مدينة حلب السورية اعرف انه هناك مجال لتصنيع اول نموذج ولا اخفي عنكم شيء لردع بعض المشككين في الموضوع والعمل بالمثل العربي القائل هذا هو الحصان وهذه هي السدرة . وهي نوع من شجرة شوك في حلب علمت انه بلبنان توجد مدذينة صناعية اسمها برج حمود واغلب الصناعيين هناك من الارمن بصدق في هذا المجال كلما بعدت عن العرب كانت النتيجة افضل وهذه بعض الحكايات التي جرت معي لقد ذهبت الى بعض الصناعيين العرب لاعرض عنه الموضوع فقال بالحرف الواحد الكثير ياتي لي ويقول احفر هناك تجد ذهبا مع العلم انه دكتور في الميكانيك وانه كذلك رجل صناعة له عدة ورش تصنيع ان كان هذا دكتور فماذا عن البقية؟ بصدق لا يوجد في العالم العربي ثقافة علمية تخول للعرب الدخول في مجالات الصناعة والبحوث وانتم تعلمون ان بعض البحوث في الغرب تمول بالملايين من الدولارات ولم تاتي بثمار مع ذلك يعاودون الكرة نحن العرب لم نرى وبصراحة تمويل يذكر لعدة بحوث واختراعات عربية سوى التاسف والقول كنا بالامكس ولمذا لا يطرح هؤلاء السؤال نفسه لمذا لا نكون نحن اليوم؟اتمنى من العرب ان يتعلموا من اخطاء الماضي ليبنوا مستقبلهم بانفسهم دون تدخل واستشارة غيرهم .لنعود الى موضوعنا وفعلا سافرت الى تركيا لاخذ تاشيرة دخول الى لبنان والحمد لله عوملت انذك بكل احترام من قبل الفريق الذي يعمل في سفارة لبنان بانقرة واخذت تاشيرة في اقل من نصف ساعة  نتمكنى ان نجد تلك المعاملة في جميع سفارات الدول العربية وبالفعل توجهت الى لبنان وقد تعرفت عن بعض الصناعيين الارمن وبعض المهندسين والدكاترة في مجال الميكانيك وبدات في تصنيع اول محرك يعمل بثلاث اسطوانات لتقليل التكلفة لكن وللاسف الشديد اندلعت حرب 2006 وانذاك كنت متواجد بالقرب من مخيم برج البراجنة وذلك من اجل تكلفة الكراء الاقل بعد مرور ستة ايام اشتد القصف وقد عشت ايام عصيبة انذك استطيع المغادرة وهناك الكثير من الاصدقاء السوريين الذين عرظوا علي الذهاب معهم لكنني شكرتهم مع رفضي الذهاب معهم قررت انذك انم احيا او ان اموت مع اختراعي الذي واشك الانتهاء ورفضت فكرة المغادرة نهائيا في سابع يوم قررت الانتقال الى برج حمود حيث هناك عدة اصدقاء ارمن والحمد لله رحبوا بي وعشت بقية ايامي هناك الى ان اشتغل المحرك الذي صنعته ورجعت الى تونس بالمناسبة اشكر جريدة السفير اللبنانية لانها كتبت مقالين عني كمجهود لربما اجد من يمد الي يد المساعدة هناك عغدة مغامرات ابان وقبل وبعد الحرب ليس هناك مجال لذكرها وانني احكي قصتي هذه مع هذا الاختراع لتدركوا مدى التضحية التي اقدمها انا وغيري من المخترعين العرب من اجل اختراعاتهم

في نهاية 2006 عدت الى تونس وبالتحديد راس السنة الميلادية هناك كذلك عدة اشياء وقعت معي وللاسف في بلدي الحبيب تستدعي الغرابة لكنني والحمد لله تعاملت معها بحكمة  شاركت في جائزة 7 نوفمبر 2007  وقد نلت جائزة مالية قدرها 2500 دينار تونسي مع الترتيب الثالث مع العلم ان اللجنة المشرفة عن تلك الجائزة ليست لجنة  علمية بالاساس وبالمناسبة اشكر جريدة الصريح التونسية والتي كتبت فيها ثلاث مقالات على ما اذكر بعد ذلك دخلت في شراكة مع شركة اقدام للتصرف وبعد مدة من التحضير لانشاء شركة تصنيع محركات وقد تداينت في كم من مناسبة لاتمام الاجراءات القانونية لكن اتضح لي انهم لا يريدون ذلك وانما الاحتيال هو عنوان الشراكة ولي ما يدعم كلامي هذا

بعد ذلك اردت المشاركة في معرض طرابلس الدولي وقد مكنتني الادارة المشرفة عن المعرض من مكان امام الجناح التونسي لكن منعتني السفارة التونسية من العرض ولا اعرف الاسباب الى حد الان

بصدق عندما اقول ان العرب لن يتطوروا مهما فعلنا ليس صدفة او كلاما طائشا كما يظن البعض وانمكا خلاصة لمعانات لمدة 15 سنة والى حد الان

بعض الاختراعات التي لم اسجلها نظرا لشحة الامكاانهيات الماديةوعدم الجدوى من التسجيل كما اتمنى بالمناسبة ان يتعلم العرب من الاوربيين وان ياسسوا كاقل ما يمكن معهد مواصفات عربي

نظام جديد لمحرك ميكانيكي 4 اوقات من مواصفاته انه يدور ببطء مع قوة هائلة

كذلك هناك تطوير للاختراع الاول الذي سجلته

نظام تغذية جديد يستعمل للمحركات التي تعمل ب6 اسطوانات فما فوق من ميزة هذا النظام توفير نسبة وقود من 10الى 35 بالمائةحسب ظروف عمل المحرك

مضخة سوائل تعتمد على نظام الاسطوانات لكن مع حمل نظام جديد للادخال والاخراجIMG_6292

Publicité
Publicité